لدى (لويزا كلارك) الكثير من الأسئلة. مثل: كيف انتهت إلى العمل في بار أحد المطارات، تشاهد الناس يسافرون إلى أماكن جديدة؟ ولماذا ما زالت لا تشعر أن الشقة التي اشترتها منذ عام هي بيتها بالفعل؟ هل ستسامحها عائلتها على ما فعلته قبل ثمانية عشر شهراً؟ وهل ستستطيع تخطي ما حصل لحب حياتها؟! ما تعرفه لويزا على وجه اليقين هو أن شيئاً يجب أن يتغير،وفي إحدى الليالي، يحصل ذلك، عندما دقَّ ذلك الغريب باب بيتها فهل سيحمل في جعبته الإجابة أم سيغرقها بأسئلةٍ جديدة. ها هي تقف أمام الباب؛ إن أغلقته ستستمر الحياة: بسيطة، مرتبة، آمنة....وإن فتحته ستخاطر بكل شيء!!

استمع  

تحكي الرواية قصة ويل الشاب الممتلئ حيوية والذي جاب العالم للسفر والمغامرات، إن كان بالقفز المظلي أو تسلق الجبال أو الغوص بأعماق البحار أو ركوب الدراجات، ليرى نفسه فجأة طريح الفراش بسبب إصابته بشلل رباعي إثر تعرضه لحادث سير، بنفسية محطمة بعد أن تخلت حبيبته عنه للارتباط بصديقه وشريكه في العمل.

استمع  

قصة تتحدث عن أدب الرعب القوطي ، وقلاعه الغامضة .. تتحدث عن مصاصي الدماء .. تتحدث عن خادم الكونت .. عن منيور .. بازاك ، ولوانا ..

استمع  

حائط كبير ممتلئ بصور ضحايا من الرجال والنساء قبل وبعد ذبحهم , أعمارهم مختلفة و طبقاتهم الاجتماعية متباينة , اكبرهم سنا 50 عام واصغرهم 22 عام , طريقة الذبح كانت قاسية للغاية كادت أن تفصل رأس أحد الضحايا عن باقى الجسد , جرائم القتل تعود الى شخص واحد من دون شك ويرجح أنه “ذكر فى ريعان شبابه” كما جاء فى تقرير الطبيب الشرعي , يستخدم يده اليسرى بمهارة كبيرة للغاية , جميعهم ذبحوا بنفس اداة الجريمة.

استمع  

من مذكرات مراهق كويتي شابٌ منطوي يعيش برفقة جدته بعد أن فقد أبويه ولكن فجأة تحدث اشياء غريبة في منزل الجدة لم تعد حياته هادئة كما كانت. وكأنها حجر وقع في مياه بحيرته الراكدة. ماذا يحدث؟ وكيف سيتعامل ذلك الشاب المراهق مع هذه الأحداث؟

استمع  

من مذكرات مراهق كويتي شابٌ منطوي يعيش برفقة جدته بعد أن فقد أبويه ولكن فجأة تحدث اشياء غريبة في منزل الجدة لم تعد حياته هادئة كما كانت. وكأنها حجر وقع في مياه بحيرته الراكدة. ماذا يحدث؟ وكيف سيتعامل ذلك الشاب المراهق مع هذه الأحداث؟

استمع  

من مذكرات مراهق كويتي شابٌ منطوي يعيش برفقة جدته بعد أن فقد أبويه ولكن فجأة تحدث اشياء غريبة في منزل الجدة لم تعد حياته هادئة كما كانت. وكأنها حجر وقع في مياه بحيرته الراكدة. ماذا يحدث؟ وكيف سيتعامل ذلك الشاب المراهق مع هذه الأحداث؟

استمع  

"سادتي القضاة، إن هذا الرجل، غداة وفاة والدته، ذهب للسباحة، وبدأ فصول علاقة غير شرعية، ثم ذهب للضحك أمام فيلم فكاهي. ليس لي ما أقوله بعد." يحكي "ميرسو" الشاب الفرنسي، العائش في الجزائر لا مبالاته مع الحياة العبثية التي لا تستحق الاهتمام. بالأمس ماتت أمه فدفنها بقلب خالي من المشاعر، ثم استمرت الحياة كما كانت، دورة باردة من الأحداث الخالية من المعنى. قابل أصدقاء جُدد، أقام علاقة جنسية، ذهب إلى البحر في يوم مشمس، وارتكب جريمة قتل لأن حرارة الشمس ضايقته!

استمع  

من خلال مزيجٍ من التأملات الفلسفية والحكايات الشخصية والتحليل الأكاديمي، يبني الفيلسوف البريطاني «آلان دو بوتون» هذا الكتاب الفلسفي الذي يتناول علاقاتنا المعقدة بالعالم المحيط بنا؛ فيسلط الضوء في خمسة فصول: (الرحيل، والدوافع، والمشاهد من حولنا، والفن، والإياب)، على العلاقة التبادلية والديناميكية بين الإنسان والمكان، وكيف يؤثر كل منهما في الآخر. كما يتحدث عن رحلات مجموعة من الكتاب والفنانين والمفكرين من القرون الماضية وأثرها عليهم؛ من بينهم فلوبير، وإدوارد هوبر، وويليام ووردزورث، وفان جوخ. ويوضح كيف يتأثر الشخص عند انتقاله من مجتمعٍ إلى آخر، فيمر بتجارب مختلفة ويختبر أمورًا كثيرة جديدة عليه مثل العادات والتقاليد، والتصميم العمراني، وتعامل أفراد المجتمع مع بعضهم البعض.

استمع  

هنا حولها وأسفل قدميها، كانت الغابة حية؛ هنا -أدركت للمرة الأولى- كم كانت ضئيلة داخل كونٍ كاملٍ يحوي كياناتٍ لم تعهدها، أقدم من البشر، بقِدم الحياة ذاتها. والآن وقد حل الشتاء، علمت أن العَدُّ التنازلي قد بدأ، وقريبًا سينهض من بين الأشجار، سيسقط عنه لباس التحضر، وسيعوي كالمردة متجهًا إلى منزلها، ليحصد الحياة التي انتظرها طويلًا

استمع  

يُقال إنه باب الكعبة الأصلي.. يُقال إنه باب يقود إلى عوالم سُفليّة.. يُقال إنه من مخلّفات الفراعنة التي لاتزال تحمل سحرهم.. صدّق ما شئت.. لكن ما لا خلاف عليه بين أهل القرية أن باب مقام مولانا الحجازي هو بركة القرية وما حولها.. تلك البركة التي تلحّف بها سيّد خطّاب ليُحكم قبضته على الجميع لعقود طويلة.. إنه العام ١٩٧٧.. معترك الرؤى والأفكار والسلطة.. حين يبتعد سعيد الرفاعي عن صوفيّة بلدته ويسعى لتغيير وجهها.. تُنازع قبضة جديدة تلك العتيقة التى ألفها الناس في صراع لن يُحسم سوى على عتبة الباب.. باب الحجازي.

استمع  

"الشيء المُفرح في الموت إن وجد، أنَّ العبد يُحمل لأول مرةٍ على الأعناق ويرى الناس من فوق..يرى حركاتهم الظاهرة، عيونهم الناعسة، رؤوسهم النائمة على صدورهم، همهمات ألسنتهم التي تخوض في سيرته...يرى ما لا يراه الأحياء !!" "بالأمس أنجزت حياتي" روايةٌ تسعى لمعاينة وكشف المسكوت عنه فى عالم الريف، تدخل وراء الأبواب المغلقة، عبر كاميرا السارد الذى يرصد العلاقة بين عربى وعفاف زوجة أخيه، عبر مثلث الزوج الزوجة والعشيق؛ هكذا يفكك السارد تلك الصورة الذهنية القارّة فى عمق الوعي الثقافي عن الريف، التى تعتبر الريفَ منبعَ الشرف والعفة، لكن السارد هنا يعرى عفاف القرية كاشفًا عن نهمها الجنسي، كما يفضح فكرة التماسك العائلى الرائجة عن الريف. .

استمع