لم يرد الضابط نوح الألفي شيئًا سوى أن يقضي ليلة رومانسية مع دليلة الجارحي في واحد من أفخم فنادق القاهرة، إلا أنه يتعثر في جثة تبدأ معها سلسلة حوادث قتل غامضة سببها نبوءة عجيبة يعجز المنطق عن تصديقها وتفسيرها. يحاول نوح الألفي وشريكه وصديقه الوحيد قطز المحمدي فك طلاسم هذه الجرائم الغريبة، إلا أن ما لم يكن في حسبانهما هو ظهور شبح يحمل سر قديم قد ينهي حياتهما المهنية، شبح قاتلة متسلسلة يطارد نوح ويرهب من حوله وكأنه قد أقسم على ألا يتركه إلا جثة هامدة. مغامرة جديدة شيقة مليئة بالمفاجآت غير المتوقعة في سلسلة «تحقيقات نوح الألفي».

استمع  

تذُبح طالبة بطريقة بشعة وتُترك في سيارتها بميدان التحرير، صحفي شهير يتحول إلى رماد، والعجيب أن النيران لم تمس شيئًا آخر في شقته، ورسالة من مجهول مكتوبة على الحائط ورائه: «الله أكبر»، زوجة منتج شهير تُلقى من شرفتها ليلة رأس السنة، وأخيرًا تسمم 15 من أطفال الشوارع في ظروف غامضة. ضابط عادي كان سيقف عاجزًا أمام ملابسات هذه القضايا، ولكن نوح الألفي – والذي تعرض لحادث جعله يبصر غوامضًا لا يراها غيره – وزميله قطز ليسا ضابطين عاديين. معهما نبدأ الكتاب الأول من سلسلة «تحقيقات نوح الألفي».

استمع  

في هذه الرواية، يقدم لوبلان مزيجًا من الغموض والتشويق في إطار مليء بالإثارة والذكاء. تدور أحداث الرواية حول ثلاث جرائم غامضة مترابطة بطريقة معقدة، تضع أرسين لوبين أمام تحدٍّ كبير لكشف الحقيقة. بأسلوبه المعتاد، يستخدم لوبين ذكاءه الحاد وقدرته على التلاعب بالأحداث لكشف الجناة، مع الحفاظ على هويته الحقيقية سرًا.

استمع  

تبدأ الرواية بجريمة تبدو مستحيلة بكل المقاييس: رجل يُقتل داخل غرفة مغلقة بإحكام، لا يوجد لها أي منفذ، ولا أثر للمجرم أو أداة الجريمة. سرعان ما يُستدعى المحققون لفك اللغز، لكنهم يجدون أنفسهم أمام لغز أعقد مما توقعوا. على الجانب الآخر، يدخل أرسين لوبين، السارق النبيل والمحقق العبقري، في المشهد بطريقة غير متوقعة. في البداية، يبدو أن له دورًا مشبوهًا في الجريمة، لكن مع تطور الأحداث يتضح أن لوبين لا يسعى فقط لحل القضية، بل لإنقاذ بريء متهم زورًا بارتكاب الجريمة.

استمع  

جريمة قتل محامي شهير.. تم التخطيط لها أن تبدو انتحارًا.. له زوجتان غاية في الذكاء والدهاء.. تُقسم كل منهما أن الأخرى هي القاتلة.. ووسط شهود امتازوا جميعًا بالذكاء الحاد.. وعلاقات مشبوهة لكل زوجة مع بعض الشهود.. تقع جريمة قتل ثانية.. القاتل لا يترك وراءه أي دليل.. فجأة.. يكتشف العميد محمود خطأ وقع فيه أحد الشهود.. خطأ واحد.. اكتشف بعده.. سِرَّ واحدة من أغرب الجرائم.

استمع  

"ظلت جملة شانطال "لم يعد الرجال يلتفتون إلي" ترن في رأسه فتخيل قصة جسدها: كان الجسد ضائعاً بين ملايين الأجساد الأخرى حتى اليوم الذين حطت عليه نظرة مليئة بالرغبة, فحسبته من عتمة التعدد. بعد ذلك, تضاعفت النظرات وألهبت هذا الجسد الذي أخذ يجتاز العالم منذ ذلك الحين مثل الشعلة. كان ذلك زماناً مجيداً وضاءً؛ لكن بعد ذلك بدأت النظرات تدر, والنور يخبو بالتدريج, إلى اليوم الذي أخذ فيه هذا الجسد يتجول في شوارع مثل عدَم متجوَل, نصف شفاف في البداية, ثم شفاف, ليصير غير مرئي لاحقاً. في هذه الرحلة تمثل جملة: "لم يعد الرجال يلتفتون إلي"، تلك الإشارة الحمراء التي تنبه إلى بدء انطفاء الجسد التدريجي.

استمع  

جثا المحقق على ركبتيه بجوار الجثة المنكفئة على أرض المكتب. تأمّل الجرح النافد على الجبهة والثقب الذي توسّط الصدغ، والدماء المتخثرة من حولها، متسائلا:"أهو انتحار أم تكون جريمة قتل؟"تبدأ الرواية بجثة منكفئة وتساؤل حائر وعيون محدّقة، وتنتهي بالحقيقة...وبين البداية والنهاية تتشابك الأحداث، ما بين حب مستحيل، ومعاملات مالية مشبوهة، ودوافع غير أخلاقية، وقلوب بالأمل معلّقة، وقاتل مجهول، ومطر كاشف!

استمع  

أين أنا؟ كان هذا السؤال الأول في عقل فايز والذي انفجر بعده بركانٌ من الأسئلة: كيف أتيت إلى هنا؟ ومتى؟ لماذا تبدو الشوارع خالية إلى هذا الحد؟ آخر ما أتذكره أنّني ذهبت إلى المدرسة...حصّة العلوم الحيوية، بعدها ذهبت إلى حافلة المدرسة لكنّي لم أدخلها، لقد عدت...لا أتذكر لماذا؟.. لقد سقطت...أتذكر ذلك أيضًا، لقد سقطت من ارتفاعٍ ليس بقليل..أتذكر الألم في مؤخرة عنقي والدّم الدافيء الذي تدفّق على كتفي، ولكن كيف أتيت إلى هنا؟ ومتى؟ ولماذا تبدو الشوارع خاويةً إلى هذا الحد؟"

استمع  

يمثل سيدني سميث استنساخًا حقيقيًّا لجوزيف بيل، طبيب الجراحة بأدنبرج الذي استوحى منه آرثر كونان دويل شخصية شارلوك هولمز. كيث سيمبسون. كبير الأطباء الشرعيين في لندن لقد وجد سيدني سميث في مصر حقلًا نموذجيًّا لمختلف الجرائم نتيجة تنوع أساليب القتل. توماس راسل. حكمدار البوليس في القاهرة 1918-1946 بين العظام، والأشلاء المجهولة، وفوارغ الطلقات حكايات مدهشة عن القتل، ترسم إرث قابيل الذي يطارد البشرية إلى الأبد. وفي سيرة الطبيب الشرعي الإنجليزي سيدني سميث (1884-1969) جانب من جرائم غامضة حقق فيها طلبًا للحقيقة، وسعيًا للعدالة، جرى معظمها في

استمع  

يُقرر «توم» أن ينتقل بابنه «جيك» إلى مدينة «فيذربانكس» بعد الوفاة المفاجئة لزوجته «ريبيكا». أراد بدايةً جديدة تساعده وابنه على التعافي من الحزن والفقد. لكنه لم يكن يدري أن المدينة التي انتقلا إليها تحوي الكثير من الأسرار المخيفة! عند وصولهما تحدث جريمة اختطاف لطفلٍ. الأمر الذي يثير حفيظة المُحقق «بيت ويليس» لأن حيثيات جريمة الاختطاف تذكره بتلك القضية التي غيرت تفكيره وكُل شيء في حياته والتي حدثت مُنذ عشرين عامًا. حكم فيها بسجن القاتل المتسلسل «فرانك كارتر» -المُلقب بـ«الهامس» لأنه يجذب ضحاياه من خلال الهمس في نوافذهم ليلًا- والذي اختطف خمسة من أطفال وقتلهم، وعثروا على جُثث الأطفال ما عدا «توني سميث».

استمع  

أمام شقةٍ فخمة في أحد الأحياء الراقية تجمَّع عددٌ كبير من رجال الشرطة فبدت هيئتهم من بعيد كالنمل يروحون ويجيئون ويمنعون الفضوليين من الاقتراب.. على الأرض في داخل الشقة جثةٌ لامرأةٍ في عنفوان العُمر وبجانبها شابٌ يعتصر وجهه ودموعه ندمًا.. هكذا تبدأ أحداث هذه الرواية التي ولدت من رحم الواقع بجريمة قتلٍ يرتكبها ابن أحد رجال الأعمال المعروفين ويتولى التحقيق فيها الضابط "احمد المسلم" الساعي إلى تحقيق العدالة دومًا والمعروف عنه نزاهته وإخلاصه في العمل.. لم يبدأ التحقيق أبدًا فالقاتل قد اعترف بجريمته ولكنّه أثناء تمثيلها اعترف بأمرٍ آخر سيجعل والده متورطًا ممّا يعني بأنَّ معركةً

استمع  

"بخطوات واثقة، متشحة بالسواد اجتازت الطريق الفاصل بين بوابة مترو الأنفاق والميدان الفسيح، لم تتلفت حولها لتتأكد إن كان يتتبعها أحد أم لا، صاحب الحق لا يخشى أحدا وهي تؤمن أنها صاحبة حق، فتحت حقيبة حملتها طوال الطريق على ظهرها وأخرجت لافتة ورقية خطت عليها عبارات مقتضبة . ." رواية علمية ذات طابع بوليسي، تبدأ بمقتل عالم مصري في الخارج، يعلم الجميع من قتله ولماذا، وتنتقل بنا إلي جدال علمي مثير لا يمكن توقع خط سيره حتى انتهاء الرواية.

استمع