‏ هي رواية رعب بقلم هوارد فيليبس لافكرافت، وكتبت بين شهري نوفمبر وديسمبر 1931. وهي جزء من حكايات كثولو ميثوس، حيث استخدمت عنصر الحضارة البحرية الخبيثة. وهي تعتمد على عدة عناصر مشتركة مع تلك الحكايات، مثل أسماء الأماكن والمخلوقات الأسطورية والتعويذات. الراوي هو طالب في جولة أثرية في نيو إنغلاند. ويرى قطعة غريبة من المجوهرات في المتحف، ويعلم أن مصدرها هو ميناء مهجور قرب مدينة إنسموث. يسافر الطالب إلى إنسموث ويلاحظ أحداثا مزعجة وأناسا مخيفين. ويروي له أحد السكان المحليين قصة مرعبة عن وحوش مائية تختلط وتتزاوج مع البشر

استمع