تُعتبر رواية "سيمفونية الموتى" واحدة من أفضل عشرة روايات في تاريخ الرواية الإيرانية وقد صنّفها النقاد على أنّها النسخة الإيرانية من رواية "الصخب والعنف" لفوكنر. توثّق الرواية معاناة المثقف الإيراني في مرحلة ما قبل الحرب العالمية الثانية والأعوام التي تلتها عن طريق حكاية "آيدين" الشاعر الذي يصطدم بالمجتمع وبمحاولة والده فرض نمط حياة يتعارض مع تطلعاته كشاعر... تبدأ حبكة الرواية عندما يقرّر آيدين السفر إلى طهران لاستكمال تحصيله
استمع