أمنا الغولة...أبو رجل مسلوخة....الندّاهة !! ثلاثة أساطير زرعت الرّعب في نفوسنا أطفالًا عندما كنّنا نغفو في أحضان الجدّات ونلوذ بهنَّ من تخيلاتنا الكثيرة، يتتبع الكاتب هذه الأساطير الثلاثة ليكشف أصولها عبر الزمن لتبدأ الصة عام 1812 بين أروقة قصور حاشية محمد علي ثمَّ تمرّ بطفولة بطل الرواية علاء في الريف المصري عام 1990 ولتنتهي عام 2014 خبرٍ في جريدة عن مقتل الطبيب النفسي المشهور

استمع  

جبلٌ أرَّق سكان إحدى القرى لسنواتٍ طويلة فقد شكّل لغزًا شديد الغموض بالنسبة إليهم وكانت تصلهم منه أصواتٌ غريبة يشيب لها الولدان أو يتسبّب في انفجاراتٍ ضخمة واهتزازاتٍ عنيفة ترتجّ لها القرية حتى يظنَّ أهلها بأنَّ العذاب قادمٌ لا محالة وبأنَّ هذا الجبل هو عقاب الله وغضبه الشديد على قريتهم

استمع  

"أرض الإله" واحدة من الروايات التي أثارت الجدل فور صدورها وانقسم الناس حولها إلى قسمين معجبٍ ومؤيّد وآخر ساخطٌ وقادح.تدور أحداث الرواية قبل ميلاد المسيح ب 250 عامًأ أثناء حكم البطالمة لمصر وتبدأ الحكاية في ربيع عام ١٩٢٤ وبعد الكشف عن مقبرة الملك "توت عنخ آمون"، حيث اندفع "هوارد كارتر" إلى القنصلية الإنجليزية بالقاهرة دُون سابق إخطار، مُطالباً بتدخل دبلوماسي لإرغام السلطات المصرية على تجديد تصريح التنقيب الذي تم

استمع