تخطط مجموعة من الأصدقاء للذهاب في رحلة إلى واحدة من القرى السياحية لكنّهم فجأةً يضلّون الطريق وتبدأ رحلة البحث عن مكان للإقامة لمدّة ليلة واحدة وينتهي بهم المطاف إلى فندق "كليبتو" لتبدأ مغامرة عجيبة باكتشافهم أنَّ هذا الفندق لم يكن مجرّد نزل تقليدي لإقامة السيّاح بل هو أحدث استديو تمتلكه مافيا تصوير الافلام في العالم لكنّها ليست كتلك الافلام التي نشاهدها على شاشات السينمات وإنّما هي افلامٌ من نوعٍ آخر...أفلام تُستخدم لإرضاء غرور بعض المرضى النفسيين !! هل يستطيع الأصدقاء كشف النقاب عن حقيقة هذا الاستديو الغامض؟! وما هو الأمر الذي سيقلب الأحداث رأسًا على

استمع  

في مقدمة هذا الكتاب الذي سيأخذك إلى عالمٍ لم تكن تتخيل وجوده، تقول "سمر يزبك" : " يضمّ هذا الكتاب جهد مجموعة حوارات أجريتُها مع خمس وخمسين امرأة في البلدان الّتي لجأنَ إليها: تركيا، فرنسا، ألمانيا، كندا، لبنان، بريطانيا وهولندا، وكذلك في الدّاخل السّوريّ. اخترت منها تسع عشرة شهادة فقط، بسبب الشّبه المتكرّر في تجارب النّساء، والّذي يظهر لنا جزءًا من الجحيم الّذي قاومنه بشجاعة في سورية، وهو جزء من جحيم تعيشه النّساء في العالم العربيّ وفي مناطق أخرى من العالم، فكانت الأولويّة في الاختيار لمسألة التّنوّع الجغرافيّ السّوريّ، لتشكيل مشهديّة أوسع عن الذّاكرة. ذهب هاجس السّؤال

استمع  

"بريود" ليست هنا مجرَّد كلمةٍ استعان بها الكاتب من ثقافةٍ أخرى ليخفيَ تحتها أهمَّ وأصعب فترةٍ تمرُّ بها الأنثى كلَّ شهر ، وليست مجرَّد بضعةَ حروفٍ شكّلها قلمٌ ذكري ليصوغ مجموعةً قصصية تُحاكي هموم المرأة بل هي صمتٌ يستفزُّ كلَّ حواسك ويُجبرك على الصّراخ بأقصى ما تملك من طاقة ، هي موسيقى عزفها الكاتب محمد متولي ليخرج لنا بمجموعةٍ يُهديها إلى حضن أمه معترفًا بوطنه الأوَّل والأزلي.

استمع