قصة قصيرة ألمانية من تأليف الكاتب التشيكي فرانز كافكا، نشرت للمرة الأولى في عام 1922 في دورية. وهي تعد آخر أعمال فرانز كافكا التي خطط لنشرها، ونشرت في عام 1924 بعد وفاة كافكا ضمن مجموعة القصص القصيرة «فنان جوع» المسماة على اسم هذه القطعة صادرة عن دار نشر «دي شميده». الشخصية الرئيسية في القصة هو فنان جوع يدفع له لتجويع نفسه لفترات طويلة من الزمن لغرض تسلية الجماهير، هذه الظاهرة كانت منتشرة في أوروبا وأمريكا في القرن الثامن عشر والتاسع عشر وبدايات القرن العشرين.

استمع  

كتاب عظيم القيمة وكبير الفائدة، يرمي فيه ابن المقفع بسهم صائب ونظر ثاقب لمجمل حياة الإنسان، في تعاملاته وأخلاقه، أدبه، معاشه، وأفكاره. وهو بعد ذلك يكرّس المعروف، والخلق الحسن، ويعزز طموح الطامحين من ذوي الهمة البعيدة، ويحرض على الاستقامة والورع والحلم في كل جَدَدٍ يسير به المرء، وفي كل كلمة ينطق بها. إنه يعلي من شأن العقل والحكمة، ويعصم أولى الأحلام من الشطط والوقوع في مدخل الرعونة والطيش والهوى. إنه يخاطب العقل بأفكاره السامية مثلما يخاطب القلب بلغته الرفيعة البليغة الرفيقة. أسلوب مسترسل هادئ مثل نسيم البحر لا تكلف فيه ولا زخرفة، ولا يجشعُك المركب الوعر

استمع  

هي قصة عن رجل يدعى إيلان بول، يعيش في قرية صغيرة في جنوب فرنسا. يبدأ إيلان بزراعة الأشجار على تلال جبال الألب، ويستمر في ذلك طوال حياته. بفضل جهوده، يتم تحويل التلال القاحلة إلى غابة مزدهرة، مما يجلب المطر والحيوانات إلى المنطقة.

استمع  

القصة تدور حول عنكبوت أنثى يعيش في زهرة وردة صينية. تقتل نحلة تهبط على الزهرة. ثم تبني العنكبوت عشًا وتضع بيضًا. تفقس صغار العنكبوت وتترك العش ، بينما تموت العنكبوت الأم

استمع  

رسالة تبعث الدفء في النفوس، رسالة تسمو بالنفس وتنتشلها من تخبّطها ما بين الأهواء والشهوات، رسالة مختصرها روّضوا نفوسكم وعلّموها مكارم الأخلاق .. ببساطة تستحق القراءة .. وبعد القراءة الوقوف طويلا للتأمل ومن ثم العمل بمحتواها .

استمع  

عيد الميلاد إحدى روايات الكاتب تشارلز ديكنز وكتبها عام 1843 وتعد من أشهر رواياتة كما تعد الشخصيات الرئيسية في الرواية ابن عزير سكروج, وعائلة كراتشيت وتاينى تيم وشبح مارلى وأرواح عيد الميلاد الثلاث. والقصة تصور بطريقة مسرحية تحول ابن عزير من عجوز متذمر شحيح إلى شخص كريم دافئ القلب

استمع  

"سادتي القضاة، إن هذا الرجل، غداة وفاة والدته، ذهب للسباحة، وبدأ فصول علاقة غير شرعية، ثم ذهب للضحك أمام فيلم فكاهي. ليس لي ما أقوله بعد." يحكي "ميرسو" الشاب الفرنسي، العائش في الجزائر لا مبالاته مع الحياة العبثية التي لا تستحق الاهتمام. بالأمس ماتت أمه فدفنها بقلب خالي من المشاعر، ثم استمرت الحياة كما كانت، دورة باردة من الأحداث الخالية من المعنى. قابل أصدقاء جُدد، أقام علاقة جنسية، ذهب إلى البحر في يوم مشمس، وارتكب جريمة قتل لأن حرارة الشمس ضايقته!

استمع  

الرسالة الأخيرة لفان جوخ إلى أخيه ثيو. في الرسالة، يعبر فان جوخ عن إحباطه من فنه ورغبته في خلق شيء جديد. كما يتحدث عن حالته العقلية وخوفه من الموت. تنتهي الرسالة بفان جوخ يقول وداعًا لأخيه ويعبر عن أمله في أن يجد السلام في الموت.

استمع  

هي قصة قصيرة للكاتب الروسي ميخائيل شولوخوف. تدور أحداث القصة حول قائد سرية الخيالة نيكولاي كوشي فوي، الذي يلقى حتفه في معركة. يروي قصة مقتل نيكولاي من وجهة نظر أحد أفراد السرية، الذي يشعر بالصدمة والحزن الشديدين لفقدان صديقه. يتحدث عن صفات نيكولاي الجسدية والنفسية، وعن شجاعته وقوته. كما يصف تفاصيل المعركة التي أدت إلى مقتل نيكولاي، ويصف مشاعر الحزن والغضب التي يشعر بها. في النهاية، يترك القارئ مع شعور بالفقدان والحزن، ويتركه يتساءل عن معنى الحياة والموت.

استمع  

تدور أحداث القصة في بيئة صحراوية قاسية، حيث يعيش رجل وحيد في كوخ متواضع. يأتي إليه زائر غريب، ويطلب منه المأوى والطعام. يوافق الرجل على استضافته، لكن سرعان ما يتضح أن الزائر ليس سوى رجل شرير ومخادع. يتلاعب الزائر بالرجل، ويستغله ويستغل ضعفه. يخدعه ويستغله، ويجعله يشعر بالذنب والعار. في النهاية، يترك الزائر الرجل وحيدًا في الصحراء، تاركًا إياه في حالة من الضعف واليأس.

استمع  

لأن الكبار لا يفهمون أفكار ، وأحلام ، ولغة الصغار . ويفسرون علاقتهم بالأشياء، بمنطق مختلف ، يصدم عوالم الطفولة وسحر أسرارها . فإن لهؤلاء الصغار ردود أفعالهم , التي تتأصل في تكوينهم اللاحق ، وتغذّي مخيّلتهم بصور مغايرة، وساخرة من الذين يحاولون تعطيل لغتهم ، وقدرتهم على التحليق . وهذا ما حدث مع طفل اكسوبري ، ابن السادسة ، الذي رسم صورة لحيّة بوا تبتلع فيلا ، استوحاها من قراءاته لكتاب عن الغابة البدائية . حيث لم ير من كان حوله من الكبار ، في تلك الصورة ، إلا شكل قبعة . وقد أثاروا بفهمهم هذا خيبة أمله ، مما اضطره لترك الرسم. إن قرار الطفل المحبط ، فيما بعد ،

استمع  

واحد من كلاسيكيات الأدب الروماني القديم، لأحد الفلاسفة الرواقيين الأخلاقيين المتأخرين، الذي رسخ في كتابه مبادئ الفلسفة الرواقية الأخلاقية؛ إذ يقدم نظرتها في فلسفة الحياة والموت، ورؤيتها للتصالح بين النفس والطبيعة وكيفية تقبل أحكام القدر. مثل "ابكتيتوس" ما يمكن أن يطلق عليه الفيلسوف الشعبي، فذاعت شهرته وانتشرت تعاليمه في شتي ارجاء الامبراطورية الرومانية، وتأثر به الامبراطور "ماركوس اوريليوس".

استمع