استيقظت أليس في شهر عسلها لتجد رسالة من جاستين يخبرها أسفه، وأنه غادر ولا يستطيع الاستمرار أكثر من ذلك. في حياة كل منا قصة حب من النظرة الأولى، قصة حب طواها النسيان. لكن قليلة تلك القصص التي تفتح جرحًا يأبى الشفاء. تظل أليس تبحث عن إجابة أسئلتها: لماذا تركني جاستين؟ لماذا أواجه عواقب خسارته وحدي؟ ثم تقابل إيفلين. امرأة تتقدمها في العمر، قابلتها صدفة في مكان عملها، لكن لها قصة مريرة مع الحب تشبه جرح أليس.

استمع  

حين تقرأ (سراديب الروح) تجدها تبحر بك عبر أمواجها بإيقاع موسيقي متباين ما بين صخب ورومانسية وإثارة، لتقذف بك في أعماق لجة الحكاية، متورطاً مع بطل القصة في البحث معه "عن روح تشبه روحه... روح تمتلك روحه وتتألق معها... تهيمان في الكون الفسيح...

استمع  

وبين الرواية والروائية عالم فائض بأسئلته الحارقة، لا يستحق أكثر من خلود ما في لجة الكتابة وسحرها الإنساني المغامر في منتهى الموهبة، حين تصير الموهبة هي السؤال، و هي الإجابة، و هي المحرض على الآتي من الأسئلة والإجابات في علاقة متشابكة مع كل ما نؤمن به من قيم

استمع  

"أيها الرزين المتجهم، هل لكَ أن تخرج عن نطاق تحكمك الذاتي وتشاركني لحظاتي المتهورة؟ هل لكَ أن تغير مسارك وتسلكَ مسارًا لا تعلم ما ينتظركَ في نهايته؟ هل لكَ أن تقفز من علو لتختبر صفعات الرياح وهي ترجرج جسدك لتشعر بمتعة الإحساس بالفراغ حولك... قد تنتهي حياتكَ وأنت نفس الشخص.

استمع  

متسائلة أي ذنب ارتكبت حتى يكون احتقاره عقابها ، فهل أخطأت عندما أحبته؟ أم لأنها أملت في حياة ناجحة نهايتها حالمة كما الأفلام؟ و لكنها لم تجم من حلمها سوى التمثيل أمام الجمهور ، و ما أن يغلق الستار تظهر المأساة الكبرى، و على قدر إسعادها للناس كان بؤسها..

استمع  

تدور حول قصة حب غريبة بين شاب ثري يتعرض لحادث يفقده بصره، وفتاة صماء بكماء تعيش في حي شعبي، فكيف تمتد قصة الحب بينهما رغم الإعاقة والظروف المستحيلة؟

استمع  

رواية رومانسية اجتماعية ذات شخصيات متعددة! تشتبك الشخصيات في علاقات معقدة، يصعب التخلص منها مهما مضى من الزمن. يقع الجميع في فخ الغيرة والغضب والانتقام، لنرى الشخصيات من جميع جوانبها!

استمع  

في هذه الرواية نكتشف تفاصيل الحياة السرية لفريدة الشناوي، حيث تدخل في صراعٍ مع عائلتها. لكن ليس دائمًا من نختارهم بإرادتنا تستمر علاقتنا بهم. شويكار فهمي التي تعيش مع جدتها في عالمها الهادئ.. هل ستنقلب حياتها بعد سفرها إلى لندن؟؟

استمع  

هذه الحياة الواسعة الممتلئة حتي الحواف بالعشق والدفء و النساء الجميلات والذكريات التي لا تنسى .. كيف تنجلي نعومتها عن تلك القسوة المؤلمة ؟! وكيف تضيق رحابتها حتي تجتمع مصائر الجميع في غرفة مزدحمة بالمشاعر المتضاربة ؟! وكيف يتسنّى لـ << آدم >> الخروج بالجميع بينما الفضاء حوله مكتظ بالألغام والمطبّات الإنسانية ؟! ... مها رشدي .. مها العزيزي .. ميسون .. نيكول ... هل يكون خطأ آدم الجديد هو عودته لإصلاح أخطائه القديمة ؟!! ...

استمع  

"أيّها المحبّ، كيفما كنت، ومن حيثُما أتيت، تعال.. تعال إلينا، دَعِ الحبَّ يفعلُ بك ما شاء... ويُحِيلُكَ هباءً يَتَنَسَّمُه كلُّ عاشقٍ في الكون. دَعِ الحبَّ يأتي، فمهما فعلتَ فسترى أنَّ العشبَ يَنْبُتُ على رَوْثِ الدَّوابّ... احْتَرِقْ بِالحبّ أيّها العاشق، وَعُدْ رَمادًا بين الأَحجار، لا تُبَالِ، فَمِنَ الرَّمَادِ تُولَدُ شَرارةُ العِشق.

استمع  

الخوف...ذلك الشبح الذي يخطف منّا لحظات العمر خاصةً خوفنا من الحبّ وإظهار المشاعر فنبقى قيد الانتظار حتى يفوت الأوان !! "قبل آخر العمر بمحطة" هي صفحاتٌ من مشاعر متشابكة، أحداثٌ ستثير في نفسك القلق والتوتر ولكنَّ النهاية ستجعلك تؤمن بأنَّ هناك معجزاتٍ إلهية تغيّر الأقدار والمصائر.. أسئلةٌ كثيرة ستثيرها هذه الرواية في عقلك..

استمع  

فتحت خزانة ملابسها ووقفت امام فستان قديم لها يحمل رائحة المراهقة، مراهقة بداية التسعينات، تلك التي تنتمي لعالم اللاموضه، فستان مزركش بألوان كثيرة بداخلها دوائر بيضاء كبيرة الحجم، أخرجته وتأملت دائرة منهن وابتسمت لها كأنها تعرفها.. المكرّسة تستعد للقاء (هادي) طبيب الجراحة النحيل، ليس من اجل علّة في الجسد، لكن من اجل التأكد من مشاعرها.

استمع