انطلق في رحلة مثيرة مع عبقري التحقيق شيرلوك هولمز. في عالم مليء بالغموض والجريمة، يواجه هولمز تحديات لا حصر لها. من خلال حواسه الحادة وعقله النير، يكشف هولمز عن أسرار مخفية وألغاز معقدة. انضم إلى هولمز وواطسن في مغامراتهم المثيرة، واستمتع بمتابعة التحقيقات المذهلة التي ستأخذك إلى عوالم غامضة ومليئة بالمفاجآت.

يَلتَقِي شيرلوك هولمز والدُّكتورُ واطسون فِي صَباحِ أَحَدِ الأَيَّامِ الفَتاةَ الشَّابَّةَ هيلين ستونر، وتُخبِرُهما بقصَّتِها، وتَطلُبُ مِنهُما المُساعَدَة. فبَعدَ وفَاةِ أُمِّها، لَقِيَتْ أُختُها حَتْفَها بطَريقةٍ مُرِيبَة، وأَصبحَتْ هيلين تَعِيشُ مَعَ زَوْجِ والِدَتِها وَحْدَها وتَشعُرُ بأنَّ ثَمَّةَ خَطَرًا ما يُهَدِّدُ حَياتَها ولكنها لا تَعرِفُ كُنهَه. كانت تَسمَعُ صَوتًا مُرِيبًا بَعدَ مُنتَصَفِ اللَّيل، كالَّذي أخبَرَتْها أُختُها لَيلةَ وفاتِها بأنَّها سَمِعَتهُ، وذلك قَبلَ أنْ تَلفِظَ أَنفَاسَها الأَخِيرة وهي تَتفوَّهَ بكَلِماتٍ لم تَفهَمْ هيلين مِنها إلا «العِصَابةَ الرَّقطَاء». يُحاوِلُ هولمز والدُّكتُورُ واطسون مَعرِفةَ سِرِّ هَذهِ العِبارة، وسِرِّ مَقتَلِ الأُختِ الشَّابَّة. فما الَّذي ستَكشِفُ عَنهُ أَحداثُ هَذه القِصَّةِ المُثيرةِ يا تُرى؟

استمع  

لم يَكنِ النبيلُ الشابُّ يَتوقَّع، حتى في أَسوأِ أحلامِه، أن يَفقدَ كلَّ شيءٍ في لحظة، بعدما ظنَّ أنه قد نالَ كلَّ شيء. لقد انتهتْ مَراسمُ الزِّفاف — الذي طالما حلَمَ به — باختفاءِ عروسِه الجميلةِ في صباحِ اليومِ التالي. يلجأُ النبيلُ التعيسُ الحظِّ إلى شيرلوك هولمز لحلِّ طلاسمِ هذا اللُّغزِ الذي أقضَّ مَضجعَه. وكعادتِه يكشفُ هولمز حقيقةَ ما حدثَ اعتمادًا على تفاصيلَ في غايةِ الدِّقةِ لا يَخطرُ لأحدٍ أنْ تكونَ ذاتَ أهميَّة. ولكنْ تأتي الرياحُ بما لا تشتهي السُّفن؛ فمع كشْفِ غموضِ الحادث، يَتبددُ ما تبقَّى له من أملٍ في عودةِ العروسِ الجميلةِ وتَحقُّقِ حُلمِه، حين يكتشفُ أنه قد فقَدَها إلى الأبدِ ولم يَعدْ له أملٌ في استعادتِها. فكيف كان ذلك؟

استمع  

في أمسية يوم شتوي، يكون هولمز جالسا مع صديقه الدكتور واطسون، ويخبره أنه سيحكي له تجربته الأولى في التحقيق، وقد كان ذلك لما كان طالبا في الجامعة.يقول هولمز أنه كان له صديق يدعى فيكتور تريفور، وقد قام هذا الأخير بدعوته لقضاء شهر من العطلة في منزل والده، الذي يقع في نورفك، كان والد فيكتور رجلا ثريا جمع ثروته في أستراليا. تجري بداية العطلة بشكل طبيعي جدا، إلى غاية وصول رجل يدعى هودسون، أحد المعارف القدامى لوالد فيكتور تريفور، الذي يبدأ بالتصرف بشكل غريب منذ وصول ذلك الضيف غير المنتظر.

استمع  

يحكي هولمز لواطسون إحدى القضايا التي مرت عليه، وقد بدأت عندما جاء أحد معارفه، ريغنالد موسغريف، لزيارته بعد اختفاء اثنين من خدمه، راكيل هاولز وريتشارد برونتون. يقول موسغريف أنه قبض على برونتون متلبسا في المكتبة في ساعة متأخرة من الليل، وقام بفتح خزنة وأخذ وثيقة خاصة بالعائلة تسمى ب"الوصية" وكان يحمل في يده شيئا يشبه الخريطة. برونتون طلب من موسغريف عدم طرده من العمل لتجنب الإهانة وطلب منه إمهاله مدة من الزمن حتى يختلق سببا مناسبا يفسر انسحابه من الخدمة، يقبل موسغريف بطلبه نظرا لخدمته العائلة سنين طويلة، ويمهله أسبوعا. بعد مرور بضعة أيام

استمع  

يَقعُ «شيرلوك هولمز» في حيرةٍ شديدةٍ عندَما تأتي إليهِ الآنسةُ «ماري ساذرلاند» ليُساعِدَها في البحثِ عن خطيبِها «هوزمر أنجيل» الذي اختفَى في ظُروفٍ غامضةٍ قُبَيلَ زفافِهما بلَحَظات. تبدو القضيةُ للوهلةِ الأولى سهلةَ الحل، لوجودِ قرائنَ كثيرةٍ فيما روَتْه الآنسةُ «ساذرلاند»، ولكن هل سيَستطيعُ «هولمز» العثورَ على الخطيبِ المَفقود، أمْ أنه اختفى للأبدِ وبلا رَجْعة؟ تُرَى ما الدافعُ وراءَ اختفائِهِ المُفاجِئ؟ وكيفَ اختفَى بِلا أَثَر؟ هذا ما سيَكتشِفُه المُحقِّقُ البارِعُ «شيرلوك هولمز» في هذهِ القصَّةِ المليئةِ بالإثارةِ والتشويق، التي تُجسِّدُ الصِّراعَ بينَ الصدقِ والنقاءِ من ناحية، والخُبثِ والخداعِ من ناحيةٍ أُخرى.‎

استمع  

يَعملُ السيدُ هاذرلي مُهندسًا هيدروليكيًّا، وقد تعرَّضَ لحادثٍ خطيرٍ في إحدى مَهامِّ عمَلِه، ذهَبَ على إثْرِه إلى الدكتورِ واطسون ليُضمِّدَ جُرْحَه الغائِر. يُخبِرُ هاذرلي الدكتورَ واطسون أنَّه قد مرَّ بتجرِبةٍ غريبة، وأنَّه يَنْوي إبلاغَ الشُّرْطةِ بتفاصيلِها، فيَنصحُه واطسون أنْ يتحدَّثَ معَ شيرلوك هولمز أوَّلًا، ويَصطحبُه لزيارتِه. فما المَهمَّةُ السِّريَّةُ التي أُوكِلتْ إلى السيدِ هاذرلي وتسبَّبتْ لهُ في هذا الحادِثِ الخَطِير؟ وما عَلاقةُ ذلكَ باختفاءِ مُهندسٍ هيدروليكيٍّ آخَرَ في العامِ السابِق؟ هذا ما سيَكشفُه لنا المُحقِّقُ الفذُّ شيرلوك هولمز في هذهِ القِصةِ المُشوِّقة.

استمع  

يَعملُ السيدُ هاذرلي مُهندسًا هيدروليكيًّا، وقد تعرَّضَ لحادثٍ خطيرٍ في إحدى مَهامِّ عمَلِه، ذهَبَ على إثْرِه إلى الدكتورِ واطسون ليُضمِّدَ جُرْحَه الغائِر. يُخبِرُ هاذرلي الدكتورَ واطسون أنَّه قد مرَّ بتجرِبةٍ غريبة، وأنَّه يَنْوي إبلاغَ الشُّرْطةِ بتفاصيلِها، فيَنصحُه واطسون أنْ يتحدَّثَ معَ شيرلوك هولمز أوَّلًا، ويَصطحبُه لزيارتِه. فما المَهمَّةُ السِّريَّةُ التي أُوكِلتْ إلى السيدِ هاذرلي وتسبَّبتْ لهُ في هذا الحادِثِ الخَطِير؟ وما عَلاقةُ ذلكَ باختفاءِ مُهندسٍ هيدروليكيٍّ آخَرَ في العامِ السابِق؟ هذا ما سيَكشفُه لنا المُحقِّقُ الفذُّ شيرلوك هولمز في هذهِ القِصةِ المُشوِّقة.

استمع  

تَدورُ الأحداثُ هذهِ المرةَ في ظروفٍ جويةٍ عاصِفة، لا تقلُّ في شِدَّتِها وتَلاحُقِها عنِ الكوارثِ المتواليةِ التي تُلِمُّ بعائلةِ «أوبنشو». سِلسلةٌ مِنَ الوَفياتِ الغامضةِ بدأتْ بوَفاةِ العَم، ثُم لحِقَه أخُوه، وأصبَحَ الابنُ مُهدَّدًا بمُلاقاةِ المصيرِ المشئومِ نفسِه؛ ما دفَعَه لِلُّجوءِ إلى المُحقِّقِ البارِع «شيرلوك هولمز»، الذي يجِدُ نفْسَه في حاجةٍ إلى أن يُسابِقَ الزمن، وأن يستعينَ بكلِّ ما أُوتِيَ من قُدراتٍ فذَّةٍ لكي يكشِفَ اللغزَ الكامِنَ وراءَ ما يُشتَبهُ في أنه سِلسلةٌ من جرائمِ القتلِ المُدبَّرة، وليستْ مجردَ حوادثَ عارضةٍ من حوادثِ القضاءِ والقَدَر. فهلْ يتمكَّنُ «هولمز» من كشفِ هذا اللغز؟ وهل يستطيعُ منْعَ ارتكابِ جريمةٍ قد تكونُ وشيكةً للغاية وإلقاءَ القبضِ على الجُناة، أمْ ستَحِلُّ لَعْنةُ «بذورِ البرتقالِ» المُجفَّفةِ الخمسِ بآخِرِ أفرادِ هذه العائلةِ التعيسة؟

استمع  

المحقِّقُ «ليستراد» من جهازِ الشُّرطةِ البريطانيةِ تشغَلُه قضيةٌ تَبدو للوَهلةِ الأولى تافِهة، لكنَّه يَقُصُّها على «هولمز» الذي يَرى في تفاصيلِها ما يَشُدُّ انتباهَه؛ تماثيلَ متشابِهةً لرأسِ «نابليون» تَتهشَّمُ واحدًا تِلْوَ الآخَر! يَتبادلُ كلٌّ من «هولمز» والدكتور «واطسون» و«ليستراد» الآراءَ حولَ ما قد يدعو أيَّ شخصٍ إلى فعلِ هذا. فهل كانَ الفاعلُ مُجردَ مُخرِّب، أم أنه كان يَكرهُ «نابليون» بدرجةٍ كبيرةٍ تسبَّبتْ له فيما يُشبِهُ الجُنون، ودفعَتْه إلى الانتقامِ من تماثيلَ صمَّاء؟ وما عَلاقةُ المافيا بهذا الرَّجل، وبالقتيلِ الذي عُثِرَ عليه أمام منزلِ أحدِ الصحفيِّين؟ اقرأ القِصةَ الشائِقةَ وتعرَّفْ على الأحداثِ المُثيرة.

استمع  

لا تَكُفُّ القَضايا الغامِضةُ عَن مُلاحَقةِ المُحقِّقِ العبقريِّ «شيرلوك هولمز»، حتَّى بعدَ تقاعُدِهِ وانصرافِهِ إلى الراحةِ والاستِجْمام. مدرِّسٌ شابٌّ يُحتضَرُ على الشاطئِ أمامَ عينَيْ هولمز، لكنَّه قبلَ موْتِه يَصِيحُ صَيْحةَ تَحْذير، ويَنطقُ بكلمتين غامضتين: «لُبْدةُ الأَسَد.» يَفحصُهُ هولمز ليَتفاجأَ بآثارِ جَلْدٍ على ظهرِهِ وكأنَّهُ قد عُذِّب بوَحْشيَّة، وبعدَ كثيرٍ مِنَ البحثِ والتحقيق، يُصبحُ هولمز أمامَ احتمالاتٍ عديدةٍ لتفسيرِ الأَمر. تُرَى، أقتَلَهُ زميلُهُ ميردوك بدافعِ الغَيْرةِ لأنَّ المدرسَ الشابَ كانَ على عَلاقةٍ بالآنسةِ مودي الجميلةِ التي كانَ يُريدُ ميردوك خِطْبتَها، أمْ أنَّ والِدَهَا وأخاها المؤذِيَين هُما مَنْ قتَلَاهُ لأنَّهما كانا غيرَ راضِيَين‎ عن علاقته بها؟ اقرأِ القِصةَ العجيبةَ التي يَرْويها هولمز بنفْسِه هذِهِ المرَّة!

استمع  

يتلقَّى هيلتن كيوبت رسالةً بِها رسومٌ لرجالٍ يَرقصونَ فيظنُّ أنَّها مَزْحة، ولكنَّ زوجتَه إلسي تضطرِبُ جدًّا لِرؤيتها، ويستمرُ اضطرابُها وخوْفُها. يُلحُّ عليها زوجُها أنْ تُطْلِعَه على حقيقةِ الأمر، ولكنَّها تَرْفض. كان السيدُ كيوبت قد قابل إلسي، الفتاةَ الأمريكيةَ، في إحدى المناسباتِ فأحبَّها وتزوَّجَها، ولكنَّها اشترطتْ عليه ألَّا يسألَها مطلقًا عن ماضيها. وهنا يلجأُ الرجلُ إلى شيرلوك هولمز لِيحقِّقَ في الأمر؛ لأنَّه خَشي على زوجتِه التي ظلَّتْ حالتُها تزدادُ سوءًا كلَّما ظهرتْ مثْلُ هذه الرُّسومِ في حديقةِ منزلِهما أو على أبوابه. فما سرُ هذه الرسالة؟ وما طبيعةُ هذا الماضي الذي تخشاه زوجتُه؟ وهل له عَلاقةٌ بتلك الرسالة؟ هذا ما سيحاول شيرلوك هولمز فكَّ طَلاسِمه، فهل سينجحُ في ذلك؟

استمع  

تَأتِي السيدةُ وارن إلى شيرلوك هولمز لتَشتكيَ من أنَّ الشَّخصَ الذي استأجرَ الغرفةَ العُلويةَ في مَنزلِها — بضِعفِ أجرتِها المُعتادة — يَتصرَّفُ تصرُّفاتٍ أثارَتْ رِيبةَ كُلِّ مَن في المَنزل؛ فلَم يَرَهُ أحدٌ منذُ أَنِ استَأجرَ الغرفة، وهو يُصِرُّ على أنْ تَصِله الصحيفةُ اليوميةُ كلَّ يوم. شعَرَ هولمز بأنَّ قاطِنَ الغرفةِ ليسَ هو الشَّخصَ نفْسَه الذي استأجرَها، وظنَّ أنَّ هذه الصحيفةَ اليوميةَ رُبَّما تَحمِلُ في طَيَّاتِها رسائلَ خاصة. تُرَى، هل ستكونُ شُكوكُ هولمز في مَحلِّها؟ وما قِصَّةُ هذا المُستأجِرِ الغريب؟ وما عَلاقتُه بالدائرةِ الحمراء؟

استمع