يا سلمى أفضل أن أكون وحيدًا على أن أكون فى ركاب الآخرين. رواية "يا سلمى أنا الآن وحيد" تنتمي إلى أدب الرسائل. هذه المرة المرسل إليها شخصية متخيلة.. مجرد حيلة سردية للبوح حيث يتحدث البطل بحرية وصراحة عن مشاعر الوحدة والعزلة والتغيرات التي تدور حولنا في الفترة الأخيرة.. حالة التفكك والاغتراب التي يعيش فيها الإنسان بشكل عام وليس في مصر فقط.

استمع  

فكرت وأنا أدير رأسي لليسار قليلًا، وأسمع صوت الخرفشة والخطوات تقترب، لأرى الرجل أخيرًا وهو يمر أمام النافذة في واحدة من دوراته، أمام عيني المتسعتين ذهولًا، الرجل الذي يرتدي جلبابًا كحليًا، ويحمل بندقية على كتفه، لكنه.. لا يحمل رأسًا فوق عنقه..! خمسة قصص متنوعة ومثيرة. شاهد "غرفة أبليس" عن قرب، وتعرف إلى "زائر الليل الأخير"

استمع  

مجموعة من ثلاث قصص قصيرة للشباب تروى القصص الثلاث ذكريات طفولة فتاة من منظورها وهى فى عمر أنضج. تكشف روايتها لتلك الذكريات المحملة بالمشاعر أبعاداً ومعان جديدة لم تكن هى نفسها تعيها وهي طفلة. فسلوكها المنطلق من قناعاتها ومشاعرها الطفولية وإصرارها الفطرى على الدفاع عن خياراتها

استمع  

ورجعت وأنا على يقين أن قطاع الطرق ليسوا من يقطعون عنك طريقك للاستيلاء على أشيائك، ولكن قطاع الطرق هم من يعيشون بيننا، يقطعون عنا أحلامنا وآمالنا. (رواية أن يحبك غجريّ)

استمع  

في مجموعته القصصيّة، يعرّي عدي الزعبي أكاذيب كثيرة تحاكُ حول أوضاع السّوريّين ومعاناتهم. يقدّمها بمزاج رصين قاتم في كتاب يحمل عنوان “الصّمت”.

استمع  

مجموعة من القصص التي يرويها الكاتب الروسي العظيم ماكسيم غوركي ويوضح من خلالها مفهوم العبودية ويوضح كيف يصبح تبادل الآلام طريقة للتقرب بين البشر، وكيف يتخلى الرجل عن مبادئه في سبيل غاية كبرى. قصص خليط من السرد الروائي الهاديء والأفكار الفلسفية.

استمع  

تغفو وهي تقرأ الأوراد والآيات. أجد القوة والفضول للخروج من الحائط. أتحرك نحو الصغيرة النائمة التي تشع حرارة. أقترب منها فتفتح عيونها. تبتسم لي وتمد يدها كي تلمسني. أرتعد وأتراجع. هل تراني؟!. عيونها تتبعني أينما ذهبت. أنا لا أعرف شكلي. أنا مضغة لم تكتمل. هل استطالت قامتي وصرت رجلا؟ أم أنها تراني طفلا في مثل عمرها؟!.

استمع  

(هذه مجموعة من القصص تجترح عوالمها من اليومي الساخر حيناً ومن الغرائبي والفنطازي حيناً آخر وتحاول أن تطرح الواقع بأشكال غرائبية مختلفة. لافتات عن الحب والحرب، عن القسوة والانتظار، عن الوهم والحزن والألم والبلاد التي لم تعد تملك سوى أن تكون قبراً كبيراً للجميع. قصص عن الجدران التي عليها أن تحتمل كل هذا العذاب).

استمع  

مجموعة قصصية متنوعة .. من عوالم مختلفة .. هي قصص خارجه عن المألوف .. تحمل بين طيَّاتها الغموض والتشويق والغرابة .. كل ذلك بأسلوب جميل وسلس .. ثماني قصص قد تكون بالنسبة لنا .. جُرعة زائدة .. تحكي الأجزاء الثمانية قصص خارجة عن المألوف من عوالم مختلفة تُروى على لسان بطل كل قصة، حيث تبدأ كُل منها بحدث محوري تتصاعد بعده الأحداث بسرعة لتصل إلى نهاية غير متوقعة ..

استمع  

قصةٌ قصيرة يلفها الصمت ولكنَّها أحدثت صدىً لا يمكن احتماله فقد تطرَّقت إلى أحد الأمور المسكوت عنها في واحدٍ من المجتمعات الفقيرة والتي تسكنها أمٌ أرملة وبناتها الثلاث في غرفةٍ ضيقة تكاد لا تتسع لأنفاسهنّ. الصمت كان له نصيب الأسد من القصة فيتصدر كل مقطع بها ويهيمن على جوها حتى صار كأنه شخصية تؤاكل وتشارب الأبطال...

استمع  

نعم جثة أمام سجادتي ملفوفة بكفنٍ، ووجهها فقط هو ما يظهر منها.. دبَّ الرعب بقلبي، تسرَّب البرد إلى جوارحي وروحي فأغمضت عينيّ أستعيذ بالله من الشيطان، أهمسُ لنفسي:هذه تهيؤات، هذا ليس له وجود. فتحت عيناي أعيد الكرّة لأتأكد من جديد علَّها ذهبت.. علَّ سرابها رحل!.. وجدتها مكانها لم تتحرك، استجمعتُ شجاعتي واقتربتُ منها وأطرافي كلها ترتَعد، ركَّزت في معالمها وهَرَبَ الدم من جسدي

استمع  

حكاياتٌ مألوفة من الشارع المصري، وقصصٌ تغوص داخل العقل البشري. تناول مختلف من إحسان عبد القدوس للنفس الإنسانية، بخوفها وطمأنينتها ،ورومانسيتها، وطمعها. حتمًا ستجد نفسك في واحدة من تلك القصص، ابحث عن قصتك

استمع