تنقلب حياة الطفل «ثيودور ديكر» ذو الثلاثة عشر عامًا، رأسًا على عقب عندما يزور هو ووالدته متحف متروبوليتان للفنون لمشاهدة معرض للروائع الهولندية، بما في ذلك لوحة مفضلة لأمه، وهي لوحة «الحسون» لكاريل فابريتيوس. في المتحف، يُفتن بفتاةٍ شعرها أحمر تتجول مع رجلٍ مُسن، وفجأة تنفجر قنبلة في المتحف تقتل والدته وعدد من الزوار الآخرين، بينما ينجو هو بأعجوبةٍ في الوقت الذي كان يتتبع فيه الفتاة.
استمع