"أيها الرزين المتجهم، هل لكَ أن تخرج عن نطاق تحكمك الذاتي وتشاركني لحظاتي المتهورة؟ هل لكَ أن تغير مسارك وتسلكَ مسارًا لا تعلم ما ينتظركَ في نهايته؟ هل لكَ أن تقفز من علو لتختبر صفعات الرياح وهي ترجرج جسدك لتشعر بمتعة الإحساس بالفراغ حولك... قد تنتهي حياتكَ وأنت نفس الشخص.
استمع