كيف تقنع العالم بوجودك وأنت في عالم الصمت؟! يحلم «نوح الرحيمي»، الموظف في شركة أدوية، أن يكون نجمًا سينمائيًا. يختار أن يؤدى مشاهد كـ«كومبارس» صامت في الأفلام، ليرضي رغبته وطموحه. يتمنى إيصال موهبته للعالم، فينتج مع زملائه من الكومبارس، أفلامًا قصيرة صامتة على غرار أفلام شارلي شابلن، لكنها تُقَابَل بالسخرية.

استمع  

محاكمة القاضي فيها لم يحكم من قبل سجن بلا أسوار ولكن لا يمكنك الهروب منه. كاتب فجأة يتحول أبطال رواياته إلى أشخاص حقيقية ... كيف؟ هل يمكن أن تكون كتاباتك هي أبواب الجحيم ذاتها؟

استمع  

هل كنتُ وغدًا معكِ؟ أجل، لكن هل تدركين أن الوغد لا يدري أنه كذلك؟ حين يرتكب التصرفات التي تصمه لاحقًا بهذه الصفة لا يكون واعيًا بما يفعله، يعتقد أن تصرفاته عادية وفي سياقها الطبيعي، من أجل ذلك خُلق الندم وخُلقت المسامحة

استمع