تبدأ القصة عندما يقع آدم في حب دينا، معلمة أخته، ولكن علاقتهما تتعقد بعد أن تكتشف دينا في منزل عائلته بابًا غامضًا يظهر ويختفي. هذا الباب يؤدي إلى غرفة سفلية تحتوي على بحيرة صغيرة وستة توابيت فرعونية، بالإضافة إلى تماسيح مصنوعة من الشمع!.

استمع  

"مرحى مرحى.. أتيت هنا لتطالع؟؟ صحيح؟" نعم، أجبته. "أنت تقصد أنك أتيت هنا حقيقة كي تطالع هذه الكتب؟" كان هناك نوع من الغرابة في طريقة حديث الرجل الخروف. لم أجد حتى الكلمات كي أرد عليه بها. قال الرجل العجوز "هيا.. أخبره، أتيت هنا لتطالع.. أليس كذلك؟ أعطه إجابة واضحة" "نعم أتيت هنا كي أطالع" "لقد سمعته" زعق الرجل العجوز. "لكن يا سيدي.. إنه مجرد طفل" رد الرجل الخروف.

استمع