جرت العادة أن يقتحم أحدهم شقتك للسرقة أو للقتل أو لغيرها من هذه الأسباب ولكن أن يقتحم أحدهم شقتك ليقيدك في الكرسي كي تستمع لحكايته، فهو أمر شديد الغرابة ولكي تعرف القصة كاملة وما الذي دفع ذلك المحقق إلى الجنون

استمع  

يمثل سيدني سميث استنساخًا حقيقيًّا لجوزيف بيل، طبيب الجراحة بأدنبرج الذي استوحى منه آرثر كونان دويل شخصية شارلوك هولمز. كيث سيمبسون. كبير الأطباء الشرعيين في لندن لقد وجد سيدني سميث في مصر حقلًا نموذجيًّا لمختلف الجرائم نتيجة تنوع أساليب القتل. توماس راسل. حكمدار البوليس في القاهرة 1918-1946 بين العظام، والأشلاء المجهولة، وفوارغ الطلقات حكايات مدهشة عن القتل، ترسم إرث قابيل الذي يطارد البشرية إلى الأبد. وفي سيرة الطبيب الشرعي الإنجليزي سيدني سميث (1884-1969) جانب من جرائم غامضة حقق فيها طلبًا للحقيقة، وسعيًا للعدالة، جرى معظمها في

استمع  

" شعرت كثيراً أنَّ داخل نفسي نفساً أخرى، ذلك الذي يتكلم معي داخل عقلي - بصوت مألوف - لا أستطيع تذكر صاحبه، ولكني تعاملت مع هذا كثيراً بلا وعي مستغلاً هو ذلك، لينمو حولي كنبات البوتس، ومن ثم يتحكم بي، ليجعلني أفعل ما يريد بغض النظر عن إرادتي، إن من يعيش معك منذ ولادتك لا يفارقك سيعرف عنك ما لم تتخيله عن نفسك، وإنما هدفه كان اللحظة المناسبة، ليجعلني أكره نفسي، متربصاً بانتظار المفتاح لإكمال اللعبة القذرة، وحبها كان ذلك المفتاح، تلك النظرة السوداء، ذلك التخذر بالجسد الذي جعله يفتح هذا الباب!!" إنّها ليست رواية هي خيوطٌ من شجن وغموض..هي حكاية "عمرو" الذي دقَّ قلبه ليكتشف بانّه إنسانٌ لا يصلح للحب..هذا إن كان مجرَّد إنسانٍ فقط !!

استمع  

هل تساءلت يومًا عن أصول الشر؟ ومن هم أرباب الشر في الحضارات القديمة؟ وكيف تغير مفهوم الشر عبر الزمن؟منذ فجر التاريخ، سعى الإنسان لفهم مفهوم الشر، تلك القوة الغامضة التي تهدد استقراره ووجوده، فخلق أساطير وروايات عن كائنات رمزت للظلام والدمار. وفي كتابه «أرباب الشر»، يحاول الكاتب والباحث وليد فكري، كشف أسرار قوى الظلام في مختلف الحضارات والديانات القديمة. من مصر القديمة وبلاد ما بين النهرين، إلى بلاد الإغريق وحضارة الفايكينغ، نجد أن مفهوم الشر يتغير بتغير الحضارات؛ فكل شعب ينظر للشر من وجهة نظره الخاصة، ما يجعل إلهًا رمزًا للشر في حضارة، رمزًا

استمع  

فور صدور هذه الرواية أصدر النائب العام في فلسطين قرارًا بمنعها ومصادرة نسخها من الأسواق ممّا أحدث جدلًا كبيرًا حولها واطفَّ الناس حول مؤيدٍ للقرار وآخر معارض له لكن ذلك لا ينفي أهمية الرواية وتطرقها لأمور حسّاسة وخطوط حمراء مسكوتٌ عنها في المجتمع الفلسطيني. تدور أحداث الرواية حول ثلاث شخصيات شابة من جيل ما بعد الانتفاضة الفلسطينية الثانية، لكلٍّ منهم حكايته وعالمه الخاص، لكن حيواتهم ستتقاطع بعد حادثة قتل راحت ضحيتها شابة في مقتبل العمر، وستتغيّر مصائرهم بطرق غريبة بعد هذه الجريمة، حيث تبدأ الافتتاحية بخبر تلك الجريمة: " 20 تشرين الثاني 2012 -

استمع