أحمد دعدوش

“رأى همام نفسه يطير على ارتفاع منخفض. كان ينساب ببطء كنسيم هادئ بين أشجار باسقة وزاهية الألوان. يجري من تحته ماء نهرٍ زلال كالبلّور، وفي الأفق شلال عظيم يتساقط من أعالي السماء بنعومة، وماؤه الأبيض يتلألأ في ضوء الشمس قبل أن يصب في النهر، مشكّلًا لوحة حالمة تخلب الألباب”.
إلى أين حلّق همام في تأملاته الروحيّة؟ ومن كان يلتقي هناك؟ وكيف قاده الفضول إلى اكتشاف عوالم أخرى في المعابد والكهوف والغابات؟ ثم كيف سينقلب مسار الأحداث بعد لقائه بالدكتور فراس؟
إذا كنتَ من عشّاق الغموض والمغامرة والفانتازيا الفلسفية، فهذه الرواية ستأخذك إلى عوالم جديدة.

سجل لقراءة المزيد

وصول غير محدود إلى جميع محتوياتنا!

تسجيل الدخول أو إنشاء حساب
تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.