بعد غربة دامت خمسة عشر عامًا يعود (كريم) كي يدفن أمه لكنه يجد سؤالًا صادمًا في استقباله: “كيف كنت في الخليج وفي نفس الوقت في القاهرة؟” كي يجيب على هذا السؤال يقضي (كريم) أيام زيارته القصيرة في مربع “جنينة المحروقي” الذي نشأ فيه والذي لا يتميز في ظاهره بشئ عن سائر الأحياء. لكنه يكتشف أنه يسابق الزمن. فلم يكن هذا هو أخطر الأسرار التي تحيط بـ”جنينة المحروقي”، هناك أيضًا مهلة محددة لحل هذا اللغز. بعدها… ستفتح أبواب الجحيم.

استمع  

من هو صاحب العينين ؟ ومن هم الذين يريدونهما ؟ ولماذا ؟ ويبقى السؤال الاكثر خطورة : ما الخوف الذي ينتظر صاحب العينين عندما يرفض تقديمهما لهم ؟

استمع  

ست شقيقات بشخصياتٍ وأحلامٍ مختلفة، هن المتبقيات من عائلة «فاولكين»، يَعِشْنَ في الجزيرة المجهولة لسببٍ غامض. وفي أحد الأيام، يقررنَ الذهاب إلى الضفة الأخرى الفانية نحو «الأسوأ»؛ خروجًا من هذا السجن الكئيب الذي فيه كل شيء مُكرر وروتيني ومُقيِّد. يدفعهن الفضول لاكتشاف الأسوأ رغم الشائعات المروعة عنه. أثناء رحلتهن، تنقلب حياتهن رأسًا على عقب

استمع  

في مرسمها الكبير وجدت "مايسة" كتبًا لها عناوين غريبة ومختلفة، لكنها بنفس الفكرة، كتاب باسم "السحر السفلي في بلاد الروم" وكتابٌ آخر بعنوان "خروج الروح من الجسد" وواحدٌ بعنوان "مؤاخاة العالم الآخر" و "العهد السفلي" ... أدركت حينها أنَّ الجنون أصاب عقل زوجها، جمعت الكتب وأشعلت فيها النيران

استمع  

النداهة هو الفيلم الأول لصناعة السينما الصوتية في مصر والعالم العربي، ويعتمد علي قصة النداهة الشهيرة في الاساطير المصرية التقليدية ولكن من خلال تجربة جديدة تساعد المستمع في تنشيط خياله وذلك من خلال سياق درامي مصاحب لمؤثرات صوتية تضع المستمع في جو مشوق من الإثارة والاستمتاع والترقب .

استمع  

نعم جثة أمام سجادتي ملفوفة بكفنٍ، ووجهها فقط هو ما يظهر منها.. دبَّ الرعب بقلبي، تسرَّب البرد إلى جوارحي وروحي فأغمضت عينيّ أستعيذ بالله من الشيطان، أهمسُ لنفسي:هذه تهيؤات، هذا ليس له وجود. فتحت عيناي أعيد الكرّة لأتأكد من جديد علَّها ذهبت.. علَّ سرابها رحل!.. وجدتها مكانها لم تتحرك، استجمعتُ شجاعتي واقتربتُ منها وأطرافي كلها ترتَعد، ركَّزت في معالمها وهَرَبَ الدم من جسدي

استمع  

تدور أحداث رواية «أقسى من الموت.. عندما يكون شيطانك رحيمًا» حول فكرة وجود أشباح تحاول التواصل مع الأحياء، ولكن بطرق مؤذية. بطلة الرواية هي أم فقدت ابنها في حادث، وتسعى جاهدة للعثور عليه، وتتعرض للكثير من الأحداث المرعبة والمخيفة في رحلتها تلك. تتميز الرواية بالإثارة والتشويق، وتعتمد على أسلوب الرعب النفسي الذي يثير القلق والخوف لدى القارئ. كما تتميز الرواية بلغتها السلسة والواضحة، وتناولها لموضوع فقدان الأبناء ومعاناة الأمهات.

استمع  

تقول الكاتبة عن روايتها : "لعلي أول مرة أتحدث عن هذا الأمر، ولكن الرواية هي رواية حقيقية.. وأعلم أن الأمر صادم، فالرواية اسمها يشير إلى "العالم المحظور" وأعلم أيضًا أن قارئها إن علم أنها حقيقية ستتشابك أعصابه وتتلبد من الخوف والقلق والرعب الذي يصيب بعض الصدور حين الحديث عن هذا العالم الخفي المحظور على الآدميين اختراقه، إلا أني سأصرح بشيء آخر وهو أني قد تدخلت بخيالي لأخفي الكثير من التفاصيل البشعة غير الإنسانية في القصة، وأختار نهاية تناسب هذه القصة، فأبطال الرواية مازالوا أحياء حتى تلك اللحظة، ما زال القدر لم يجلب لهم النهاية المناسبة! أتمنى أن يقرأها الناس

استمع  

لقد وافقت يا صغيرتي .. و مشيت معي بين الأطلال .. بين الشواهد .. لا ترين شيئاً تقريباً لكنك تثقين بي .. نهبط من هنا و نصعد من هنا .. تمسكين يدي بيد راجفة خائفة .. تلهثين انبهاراً و نشوة ..تقولين إنك تثقين بي ليتك لم تفعلي .. ليتك أنذرتني..

استمع  

‏ هي رواية رعب بقلم هوارد فيليبس لافكرافت، وكتبت بين شهري نوفمبر وديسمبر 1931. وهي جزء من حكايات كثولو ميثوس، حيث استخدمت عنصر الحضارة البحرية الخبيثة. وهي تعتمد على عدة عناصر مشتركة مع تلك الحكايات، مثل أسماء الأماكن والمخلوقات الأسطورية والتعويذات. الراوي هو طالب في جولة أثرية في نيو إنغلاند. ويرى قطعة غريبة من المجوهرات في المتحف، ويعلم أن مصدرها هو ميناء مهجور قرب مدينة إنسموث. يسافر الطالب إلى إنسموث ويلاحظ أحداثا مزعجة وأناسا مخيفين. ويروي له أحد السكان المحليين قصة مرعبة عن وحوش مائية تختلط وتتزاوج مع البشر

استمع  

تخطط مجموعة من الأصدقاء للذهاب في رحلة إلى واحدة من القرى السياحية لكنّهم فجأةً يضلّون الطريق وتبدأ رحلة البحث عن مكان للإقامة لمدّة ليلة واحدة وينتهي بهم المطاف إلى فندق "كليبتو" لتبدأ مغامرة عجيبة باكتشافهم أنَّ هذا الفندق لم يكن مجرّد نزل تقليدي لإقامة السيّاح بل هو أحدث استديو تمتلكه مافيا تصوير الافلام في العالم لكنّها ليست كتلك الافلام التي نشاهدها على شاشات السينمات وإنّما هي افلامٌ من نوعٍ آخر...أفلام تُستخدم لإرضاء غرور بعض المرضى النفسيين !! هل يستطيع الأصدقاء كشف النقاب عن حقيقة هذا الاستديو الغامض؟! وما هو الأمر الذي سيقلب الأحداث رأسًا على

استمع  

جرت العادة أن يقتحم أحدهم شقتك للسرقة أو للقتل أو لغيرها من هذه الأسباب ولكن أن يقتحم أحدهم شقتك ليقيدك في الكرسي كي تستمع لحكايته، فهو أمر شديد الغرابة ولكي تعرف القصة كاملة وما الذي دفع ذلك المحقق إلى الجنون

استمع