"تقول الأسطورة: ""إن (تانتالوس) الملك الماكر، عندما رأى طغيان الآلهة الإغريقية وفسادها، قام بسرقة (الإمبروزا)؛ كي يجلب للبشر السعادة والخلود، وبرغم نجاحه في مهمته، إلا أن عقابه كان بشعًا إلى حد لا يوصف""! في محافظة خيالية، تقع العديد من الأشياء العجيبة، تتسبب في حوادث مريعة، رجل يطير في السماء، امرأة تنطلق من رأسها الأفاعي بفحيحها المرعب، وحش نصف إنسان ونصف ثور!"

استمع  

"يسمونني (حفار القبور)، وأيضًا (مصطفى القط)، وذلك لأني مِتُ أكثر من سبع مرات. لحظة، هل قلت إنني مت؟ لماذا تستغرب؟ نعم، لقد مت ليس مرة واحدة، بل قل أكثر من سبع مرات. وهذا ما سيدفعك لتكذيبي وإنكار قصتي. لا يهمني إن صدقت أو لم تصدق.. ما يهمني أن تقرأ قصتي كاملة وتتخيل ولو بنسبة واحد بالمليون أن ما حدث معي حقيقة لا خيال، لأني سأثبت لك أن كل ما سأقوله حقيقي.. والدليل ما سأكتبه لك في نهاية المذكرات إن كُتب لك ولي أن نظل أحياء حتى النهاية. ربما حينها - إن كنت مؤمنًا بحفار القبور ومصدقًا قصته - ستصبح ثريًا.نعم، ثريًا.. ألم تسمع مقولة ""رزق الهبل على المجانين""؟"

استمع  

بين مفاتن الماضي وسحر الحاضر كُتبت كلمات هذه الرواية التي تبدأ أحداثها بوصول الضابط حسن من بعثة في امريكا وانتقاله للإقامة مع والده الضابط المتقاعد في فيلا جديدة اشترتها العائلة حديثًا. يتفاجىء الضابط حسن بالكثير من الأمور الغريبة الخارقة للعادة تحدث بالفيلا فيلجأ إلى أحد العاملين بالخوارق وتحضير الأرواح ليبحث عن أصل تلك الأمور دون أن يعلم بهول الأمر الذي ينتظره فقد كشف أحد الأسرار التي تعود إلى زمنٍ قديمٍ جدًا ... يستعرض الكاتب مذكرات كل فرد سكن هذا المنزل وماذا حدث له فى إطار شيق وسريع يحبس الأنفاس ليربط القصص مع بعضها البعض في نهايةٍ أخّاذة وفريدة من

استمع  

في أعماق الصحراء القاحلة، ينطلق فريق من المنقبين في مغامرة محفوفة بالمخاطر بحثًا عن آثار الحضارات المفقودة. لكن ما لم يكن في الحسبان، أن التنقيب سيكشف عن سر قديم ومرعب لم يكن ينبغي لهم العثور عليه.

استمع  

من الممكن أن يرتكب المرء أخطاء كثيرة في حياته ، لكن هناك أخطاء لا تغتفر ، ولا يمكن تصحيحها أبدا مهما حاولنا . سمية ارتكبت ذلك الخطأ الذي لا يغتفر ، خطأ جعلها تخشى طفلها الوحيد وتخشى أن تجلس معه بمفردها ، بل تخشاه لدرجة أنها فكرت في ..!

استمع  

جلبت الشموع والأوراق ووضعتها أمام الضيوف، دلفت الى حجرة النوم الرئيسية، فتحت حافظة الملابس، أخرجت منها بنطال منامة خاصًّا بزوجتي، وعدت إليهم، ناولت البنطال لعم (سليمان)، الذي ناوله بدوره لدكتور (قاسم) الأكبر منه سنًّا، جلست أمامهم في مقعدي أرمق ما يدور.. أرمق الجمع بأكمله بعينين زائغتين، كأنني كاميرا وتلتقط مشهد (كلوز أب) على وجه الستيني القائم بدور الوسيط، وهو يمسك ببنطال زوجتي، ويلتقط أنفاسًا متلاحقة ببطء، كأنه يشم رائحة الغرفة ورائحة البنطال.. أما عم (سليمان) فكان يتمتم ببعض الكلمات التي تشي بأنه دجال لا محالة.دون أية مقدمات تناول عم (سليمان ) الأوراق

استمع  

"عهود الدم" رواية الأسرار العائلية ولكن ليست عن عائلةٍ عادية..عائلةٌ لا يمرض أشخاصها ولا يكبرون بل يتوارثون قصرًا غامضًا جيلاً عن جيل ..قصرٌ لم يحتج مجهودًا من أحد فهو نظيفٌ دائمًا، الطعام متوافر وساخن عندما تريده، لا فواتير ولا خدمات...فقط عليك أن تأتي وتدخله وتحتمل كل ما تراه هناك !! هي حكاية الجدّ الذي عقد ميثاقًا مع الشيطان فكانت النتيجة الكثير من الضحايا والقرابين التي استمرَّت تفتك بسلالة العائلة حتى آخر الأحفاد "شاكر" الذي لا يعرف أيّ شيءٍ عن حكاية القصر والرباط الغريب الذي يربطهم به فيحاول التخلّص منه وبيعه فهل سيرضى سكّان القصر الأصليين بذلك !!! إنّها عهود الدَّم التي تبدأ بجثة ولا تنتهي بغيرها فهل سيقلب شاكر مجرى العهد وينقضه للأبد أمّ أنّه سيكون آخر السلالة الملعونة ؟!

استمع  

تدور الرواية حول كاتب يواجه تجارب غامضة ومخيفة بعد انتقاله إلى شقة جديدة.يقرر الكاتب الانتقال إلى شقة مفروشة للكتابة في عزلة. يبدأ بمواجهة تجارب غريبة مثل أصوات غامضة، شعر حيواني في كوبه، ورسائل غامضة مكتوبة بالدم.تتطور الأحداث بشكل أكثر غرابة عندما يجد نفسه في عالم آخر مليء بالأشجار الملونة والأطفال الغامضين. يواجه مخلوقات غريبة ويختبر تجارب مرعبة.في النهاية، يكتشف الكاتب أن كل شيء كان جزءًا من تجربة روحية غامضة. يواجه حقيقة مرعبة عن نفسه وعن العالم من حوله.

استمع  

" لا أدرى لماذا أشعر أنني سمعت مثل هذا الكلام كثيرًا.. لكن لا أذكر متى كان هذا.. لا بد أنني نسيت!! لاحظت أنها لا تشاركني الإفطار، فقلت لها وأنا أصبُّ بعض القهوة في فنجانى: ألن تأكلي؟ ابتسمت وهى تدفع نحوي طبق الزبد، وقالت: تعلم أنني لا أتناول الإفطار أبدًا...هذا من عاداتي القديمة التي أُحافظ عليها!!

استمع  

هل ممكن أن يُستغل الجان في الإيذاء أو القتل عن بعد؟ هل بالفعل يمكن أن يرى أحدهم الجان؟ هل من الممكن فعلًا أن يظهر القرين حتى ولو مات الجسد؟ ثم ما الدافع الذي يجعل القاتل يأكل قتيله؟

استمع  

قصة تتحدث عن أدب الرعب القوطي ، وقلاعه الغامضة .. تتحدث عن مصاصي الدماء .. تتحدث عن خادم الكونت .. عن منيور .. بازاك ، ولوانا ..

استمع  

حائط كبير ممتلئ بصور ضحايا من الرجال والنساء قبل وبعد ذبحهم , أعمارهم مختلفة و طبقاتهم الاجتماعية متباينة , اكبرهم سنا 50 عام واصغرهم 22 عام , طريقة الذبح كانت قاسية للغاية كادت أن تفصل رأس أحد الضحايا عن باقى الجسد , جرائم القتل تعود الى شخص واحد من دون شك ويرجح أنه “ذكر فى ريعان شبابه” كما جاء فى تقرير الطبيب الشرعي , يستخدم يده اليسرى بمهارة كبيرة للغاية , جميعهم ذبحوا بنفس اداة الجريمة.

استمع