تبدأ الرواية بملك كوكب الجبال السبعة متحدثًا إلى بطلي الرواية "سيف الدين" و"حازم محمود" البشريين، فيقول : إنّهم أنصاف البشر الذين ورثوا منا جزءًا من عقليتنا الجبارة، وورثوا منكم بعض الموروثات المتخلفة مثل العواطف والأحاسيس والضمير، فقررنا أن نتخلص منهم بطريقة غير مباشرة بحرمانهم من العقار "ز. ن. ز" المضاد لحالة الرفض الجيني"!!
استمع