أمنا الغولة...أبو رجل مسلوخة....الندّاهة !! ثلاثة أساطير زرعت الرّعب في نفوسنا أطفالًا عندما كنّنا نغفو في أحضان الجدّات ونلوذ بهنَّ من تخيلاتنا الكثيرة، يتتبع الكاتب هذه الأساطير الثلاثة ليكشف أصولها عبر الزمن لتبدأ الصة عام 1812 بين أروقة قصور حاشية محمد علي ثمَّ تمرّ بطفولة بطل الرواية علاء في الريف المصري عام 1990 ولتنتهي عام 2014 خبرٍ في جريدة عن مقتل الطبيب النفسي المشهور

استمع  

دودي غولايتلي امرأة قاتلة. القتل مهنتها. تكتب قصصًا وتصنع شخصياتها من أجل تعريضهم لأحداث مروعة. في العام ألف وتسعمئة وسبعة وستين، تسافر دودي مع مساعدتها كاسندرا، وصديقها المفضل تيموثي بولد، النجم التلفزيوني، ليخوضوا رحلة خيالية تستغرقهم تمامًا. تصل إلى أيديهم مخطوطة غامضة، يكتشفون منها قرائن على سلسلة من الجرائم الأدبية، من هؤلاء الأدباء المدرجون في فهرس المخطوطة؟ ولماذا تجد دودي اسمها بينهم، وبجواره رمز لجمجمة؟

استمع  

جرائمُ وقضايا حقيقية أُغلقت من دونِ معرفةِ القاتلِ الحقيقيِّ .. من وراءَ حادثةِ بني مزار .. من قتل الفتاةَ ليلةَ زِفافِها؟ ما الدافعُ وراءَ قتلِ ثلاثِ فتياتٍ بنفسِ الطريقة؟ المحققُ عفيفي قرر البحثَ وفتْحَ كلِّ القضايا من جديد؛ ليعرفَ الحقيقة، حاوَلَ أن يربِطَ خيوطَ الأحداثِ ليعرفَ القاتل ..

استمع  

شابٌ مُلقىَ أرضًا على وجههِ داخلَ إحدى العقاراتِ المهجورةِ، أسفلَ رأسِهِ بُقعةٌ من الدماءِ من إثرِ جرحٍ عميقٍ احتلَّ معظمَ رقبتِهِ متزرقةِ اللونِ بعدَ أن فَرغَتْ عروقُها من الدماءِ، جسدُه عارٍ موشومٌ بالكثيرِ من الكلماتِ غيرِ المفهومةِ، يدُه ممتدةٌ إلى الأمامِ بالقُربِ من دائرةٍ كبيرةٍ مكوَّنةٍ من الملحِ وبودرةِ العظامِ، كُتِبَ بداخِلَها بالملحِ "أنتَ في مأمنٍ من الشيطانِ بداخِلَها". العشيرة - حلقات إثارة وتشويق

استمع  

بعد عامين قضتهما في السجن، تعود معلمة اللغة الدنماركية إيلين هولمز إلى حياتها العادية مرة أخرى، بلا عمل أو أي خطط للمستقبل، وباقية تحت إشراف مؤسسة إعادة التأهيل. تقرر إيلين أخذ كورسات في التحقيق والتحريات الخاصة لتبدأ فصل جديد في حياتها، ولتكن مستعدة إن عاد الماضي ليطاردها مرة أخرى.

استمع  

كما قلت لك إن الذئب يأتي من بعيد، كانت هذه نظريتي التي ظللت متمسكا بها لآخر لحظة، وكان أمامي سجل الغرباء؛ المهندس والطبيب، والمدرسة، ولكن من فيهم ذلك الذئب الذكي؟! كل التحريات كانت تؤكد أنهم على احتكاك بأطفال القرية بصورة أو أخرى. فمن هو الذئب إذن ؟؟

استمع  

يصل السيد "سايمون كليف" إلى غرفته في فندق هيلتون الواقع في وسط لندن بعد يومٍ مثير لم يحدث فيه ما يقلقه أبدًا لكن ما أثار ريبته بعد ذلك هو ملاحظته بأنَّ الحقيبة التي يضعها بجانب السرير قد استبدلت بأخرى مشابهة لها تمامًا بحيث لا يستطيع التمييز بينهما سوى من كان يتمتع بملاحظةٍ دقيقة وحسٍّ مرهف... يقرر السيد سايمون تفقد الحقيبة فيجد محتوياتها كاملةً ما عدا قلم قديم كان هديةً من والده فأخذ يبحث عنه بين الثنيات ويدخل أصابعه في الفتحات الضيقة وهنا حدث ما أثار فضوله واستغرابه فقد شعر بجسمٍ غريب تحت البطانة الناعمة

استمع  

"أنت وحدك يا منصور... أنت وحدك.. يعيد عقله تذكيره كل يوم، يرى الصخرة التي أمامه، تخفي شروخًا عميقة، تنتظر ضغط قدمٍ غير مبالية كي تتفتت... تفاداها برشاقة، قبل أن يلتفت إلى الخلف. ما زال تابعاه وراءه، يتبعان أثر خطواته، النور الضئيل الذي ينفذ بصعوبة من غبشة الظلام، انعكس على سلاحيهما المعلقين خلف ظهورهما بحزام قماشي أخضر باهت. يملك كل منهما عشرين طلقة، أصر هو قبل أن يصعدوا أن يترك كل منهما ست عشرة طلقة داخل السيارة...

استمع  

بعد غربة دامت خمسة عشر عامًا يعود (كريم) كي يدفن أمه لكنه يجد سؤالًا صادمًا في استقباله: “كيف كنت في الخليج وفي نفس الوقت في القاهرة؟” كي يجيب على هذا السؤال يقضي (كريم) أيام زيارته القصيرة في مربع “جنينة المحروقي” الذي نشأ فيه والذي لا يتميز في ظاهره بشئ عن سائر الأحياء. لكنه يكتشف أنه يسابق الزمن. فلم يكن هذا هو أخطر الأسرار التي تحيط بـ”جنينة المحروقي”، هناك أيضًا مهلة محددة لحل هذا اللغز. بعدها… ستفتح أبواب الجحيم.

استمع  

في ريف صقلية عشية عيد القديس يوسف، يتلقى عريف الشرطة اتصالًا غامضًا من شخص يدعى «جورجو روتشيلا» يقول فيه إنه وجد شيئا ما في منزله ويود أن يريه للشرطة. تنطلق الأحداث من هذا الاتصال، إذ يجد المحققون جثة رجل مقتول في منزله، ويبدو أنه انتحر بإطلاق النار على نفسه. لكن المحققين سرعان ما يدركون أن هناك أكثر من مجرد انتحار وراء هذه القضية. فهناك خيوط متشابكة تربط بين الرجل المقتول وعالم المافيا وتجارة المخدرات. تستمر الأحداث في التصاعد، ليجد مفتش الشرطة نفسه في مواجهة شبكة من الجريمة والعنف والأسرار.

استمع  

في صباح أحد الأيام، رجلٌ يرتدي بدلة داكنة كان على وشك صعود حافلة، تدق رأسه طلقتان ناريتان وينهار غارقًا في دمائه. وعلى الرغم من وجود الكثير من الناس حوله، لم ير أحد شيئًا ولم يعرفوا من أين أُطلِق الرصاص. هكذا تبدأ أحداث هذه الرواية بجريمة قتلٍ تأخذنا إلى عالم جرائم المافيا في صقلية الخمسينيات من القرن الماضي. ينطلق الكابتن «بيلودي»، الوافد الجديد إلى المنطقة، لحل الجريمة، وسرعان ما يخلص إلى أن المافيا وراء كل شيء: الضحية رجل أعمال صغير يُدعى «سالفاتوري كولاسبيرنا»، رئيس شركة إنشاءات صغيرة تُدعى سانتا فارا، قُتِل لأنه رفض دفع أموال الحماية للمافيا.

استمع  

تبدأ أحداث الرواية بوصول رسالة تهديدٍ مجهولة المصدر إلى «مانو»؛ الصيدلي في قرية صغيرة بإيطاليا، وهو رجل طيب القلب لا ينشغل بالسياسة وليس له عداواتٍ مع أحد. كانت الرسالة تحتوي على جملة: «ستموت بسبب ما اقترفت يداك!»، فظن أنها مزحة. وفي أحد الأيام يُقتل هو والدكتور «رشو» في الغابة، بعد يومٍ طويلٍ أمضياه معًا في الصيد. وبعد فشل الشرطة في الوصول إلى القاتل، يقرر صديقه الأستاذ «لاورانا» بتتبع الجريمة ومحاولة حلها بنفسه. فمَن مرتكب الجريمة الحقيقي؟ ولماذا يتعذَّر العثور عليه؟ ولماذا يُقتل شخص مسالم ومُحب للناس؟

استمع